عني
حفصة التميمي
لغتي هي الفن وفني هو ملامح البشر التي ارسمها في الفرح، الحزن ، السعادة ، الالم ، الحب ، العطاء ، السلام. لكل لوحة ملامحها ومن ملامح البشر جميعاً اشتاق دوماً الى ملامح أبي الغالي الذي أهدي لروحه مسيرتي الفنية
حفصة التميمي حاصلة على ليسانس آداب قسم علم الاجتماع من جامعة عين شمس في جمهورية مصر العربية عام ١٩٩٩م. وهي عضو في الجمعية العمانية للفنون التشكيلية وتدير مرسماً لتدريب الفنون التشكيلية يُعرف باسم ”مرسم حفصة التميمي آرت أند هارت“. تتميز أعمالها بتنوعها، حيث تجمع بين الأساليب الواقعية والتعبيرية والرمزية التجريدية.
لقد أقامت حفصة العديد من المعارض وشاركت في فعاليات محلية ودولية، مما ساهم في توسيع نطاق جمهورها.
جوائز وإنجازات حفصة
٢٠٠٠
المركز الاول في مسابقة مركز الابداع الحديث في دبي
٢٠٠١
جائزة تقديرية في معرض الشباب
٢٠٠٢
المركز الاول معرض الشباب
٢٠١٣
المركز الثالث في مسابقة الشركة العمانية للاتصالات
٢٠١٦
المركز الاول مسابقة الشركة العمانية للاتصالات
المركز الثالث في مسابقة ملتقى السلام الذي تنظمه المؤسسة العالمية بهافلايا والسفارة الهندية بمسقط
٢٠١٧
جائزة أفضل عمل بملتقى الرواد الدولي بالأردن
المركز الثالث للمعرض السنوي الخامس و العشرون
٢٠١٩
المركز الثالث بمعرض الأعمال الصغيرة
٢٠٢٤
جائزة إقتناء لملتقى تمكين المرأة بالفن بجمهورية مصر العربية
مسيرة حفصة التميمي
بدأت رحلتي مع الفن في عمر الطفولة، تأثرت بالشخصيات الكرتونية، وبدأت أرسمها ولاحظت أني أتقنها. واقضي وقت طويل في الرسم واستمتع أكثر من اللعب مع الأطفال. ومن هنا كانت البداية. أول شخص تأثرت فيه كانت والدتي لأنها كانت رسامه وتُدرس مادة الفنون، ووالدي ايضاً كان يحب الرسم ويتميز بالخط الجميل، وعمل الإسكتشات البسيطة.
وصلت مرحلة الجامعة سافرت الى القاهرة نصحني والدي بأن اتخصص في مجال آخر غير الرسم وكنت بالجامعة ابحث عن قسم الفنون واستمتع باللوحات التي أراها وعندما اشاهد الرسامين بالطرقات والشوارع اقف واعلم أن بداخلي شي يجذبني لهذه الاعمال.
ثم بعد الانتهاء الدراسة الجامعية وتوجهت الي الجمعية العمانية للفنون التشكيلية. تعرفت هناك على عالم الفن. درست عدة مدارس فنية وعدة مجالات فنية كفن الرسم والتصوير، فن النحت، رسم بخامات مختلفة.
بدات أشارك بلوحات واقعية، رسمت الطبيعة، القلاع، الأفلاج، الشواطيء، الحرف التقليدية، تأثرت كثيرا بالبيئة وخاصة اللون الاخضر والأوكر ولون السماء الواسعة. ثم انتقلت الي مرحلة رسم الوجوة بطريقة تعبيرية تجريدية رمزية، تأثرت بعدة فنانين وتأثرت كثيرا بمدرسة بيكاسو.
رسمت الملامح وقصص المرأة وما تحتوي من أحاسيس، رسمت ملامح كثيرة متنوعة بشكل عفوي وتعبيري وفانتازي احيانا. المرأة هي ملهمتي دائما.
ولازلت اكتشف نفسي مع عالم الفن ورحلتي لازلت مستمرة.
شاركت بمعارض داخلية وخارجية، مثلت السلطنة بعدة محافل فنية، تم اقتناء أعمالي في عدة مؤسسسات ووجهات حكومية و متاحف داخل وخارج السلطنة. ولازلت في مشواري استمتع بكل ملامح تلهمني وقد تكون موجودة احيانا بداخلي، او أشاهدها بالواقع.
لكل لوحة ملامحها وقصتها ومن كل الملامح اشتاق لملامح أبي الغالي.
مسيرة حفصة التميمي
بدأت رحلتي مع الفن في عمر الطفولة، تأثرت بالشخصيات الكرتونية، وبدأت أرسمها ولاحظت أني أتقنها. واقضي وقت طويل في الرسم واستمتع أكثر من اللعب مع الأطفال. ومن هنا كانت البداية. أول شخص تأثرت فيه كانت والدتي لأنها كانت رسامه وتُدرس مادة الفنون، ووالدي ايضاً كان يحب الرسم ويتميز بالخط الجميل، وعمل الإسكتشات البسيطة.
وصلت مرحلة الجامعة سافرت الى القاهرة نصحني والدي بأن اتخصص في مجال آخر غير الرسم وكنت بالجامعة ابحث عن قسم الفنون واستمتع باللوحات التي أراها وعندما اشاهد الرسامين بالطرقات والشوارع اقف واعلم أن بداخلي شي يجذبني لهذه الاعمال.
ثم بعد الانتهاء الدراسة الجامعية وتوجهت الي الجمعية العمانية للفنون التشكيلية. تعرفت هناك على عالم الفن. درست عدة مدارس فنية وعدة مجالات فنية كفن الرسم والتصوير، فن النحت، رسم بخامات مختلفة.
بدات أشارك بلوحات واقعية، رسمت الطبيعة، القلاع، الأفلاج، الشواطيء، الحرف التقليدية، تأثرت كثيرا بالبيئة وخاصة اللون الاخضر والأوكر ولون السماء الواسعة. ثم انتقلت الي مرحلة رسم الوجوة بطريقة تعبيرية تجريدية رمزية، تأثرت بعدة فنانين وتأثرت كثيرا بمدرسة بيكاسو.
رسمت الملامح وقصص المرأة وما تحتوي من أحاسيس، رسمت ملامح كثيرة متنوعة بشكل عفوي وتعبيري وفانتازي احيانا. المرأة هي ملهمتي دائما.
ولازلت اكتشف نفسي مع عالم الفن ورحلتي لازلت مستمرة.
شاركت بمعارض داخلية وخارجية، مثلت السلطنة بعدة محافل فنية، تم اقتناء أعمالي في عدة مؤسسسات ووجهات حكومية و متاحف داخل وخارج السلطنة. ولازلت في مشواري استمتع بكل ملامح تلهمني وقد تكون موجودة احيانا بداخلي، او أشاهدها بالواقع.
لكل لوحة ملامحها وقصتها ومن كل الملامح اشتاق لملامح أبي الغالي.